أدب

إنه الخوف من المجهول

بقلم: حسن فياض

خائف ومرتجف مثل صبي خالف تنبيهات وتحذيرات والديه تأخر بالسهر خارج البيت ولن ينجو من العقاب، خلع نعليه عند الباب حملهما

بيديه مشى على رؤوس أصابع قدميه وتسلل خفية إلى فراشه، مثله خائف وباصابع يدين مرتجفة اتسلل إلى صفحات الفيس بوك…

ما أردته التذكير بالجيل الذي ينتمي إليه ذاك الصبي…