في اللحظات الأخيرة قبل تصويت يوم الاثنين ، أظهرت الاستطلاعات الذي تم إجراؤه أن المحافظين في طريقهم للحصول على 32 بالمائة من الأصوات – دون تغيير عن الأسبوع الماضي – بينما من المقرر أن يحصل الليبراليون على 31 بالمائة – مع انخفاض نقطة. واحد من الأسبوع السابق.
ومن الجدير بالذكر، بأن ملايين الكنديين صباح الاثنين سيبدأ الكنديون في التدفق على أقرب مركز اقتراع للإدلاء بأصواتهم.. في ذات اللحظة الذي أظهر استطلاعاً جديداً.. قبل فتح الصناديق أمام الناخبين بساعات قليلة، بأن الليبراليين والمحافظين ما يزالون عالقين في عنق الزجاجة.. حيث الفوارق شبه المعدومة بينهما، تثير المخاوف.
بالمقابل ما يعطي الطمأنينة لليبراليين بأنهم، أياً تكن الفوارق، ذاهبون نحو تشكيل حكومة الأقلية بالتحالف مع الحزب الديموقراطي متخطين بذلك ما أفضت إلية استطلاعات الرأي لجهة فوارق النسبة 1 في المائة لتعاد ذات التجربة، التي مروا بها في انتخابات 2019.