بدأت الأنظار تتوجه لولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، بالتوازي مع بعض الدوائر الأمنية الدولية التي بدأت بتسريب العديد من الشائعات، مفادها أن الحدث الجلل سيحل بالمملكة السعودية..
دون أن تقدم الكثير من التفاصيل أو التطرق إلى الأسماء بشكل مباشر ومكشوف..
وعلى ما يبدو أن هذه الطريقة المتبعة هذه الأيام، هي ذات الطرق والإنذارات والنذر والشائعات، التي كانت تذاع كمقدمات لأحداث ستقع في القادم من الأيام..
المهم هناك جملة من الأحداث ستشهدها منطقة الشرق الأوسط وبعض الدول الأوروبية، أهمها التخلص من بعض الرموز، إيذاناً بخلق مناخات للدخول إلى عالم المتغيرات الكبرى، التي ستحل بالمنطقة العربية بخاصة والعالم بعامة.
بعضهم يدعي أن هذه المعلومات، نقلتها الأجهزة الأمنية الروسية للدوائر الأمنية السعودية وبعض الدول الخليجية.. مطالبة بأخذ الحيطة والحذر لقادم الأيام باعتبارها أحداث جلل، دون أن تقدم هي الأخرى الكثير من التفاصيل..