في أقل من ٢٤ ساعة تم الإعلان عن 15 قتيلاً من الجيش الإسرائيلي بينهم 3 ضباط.
هذا ما تم الاعلان عنه، وماخفي اضعاف المعلن عنه بعشرات المرات، حسب بعض وسائل الإعلام على اختلافها وتنوعها.
البعض اليهودي المعادي للصهيونية والذي يرى بضرورة الاقلاع عن رؤية البشرية باعتبارهم أغياراً، أن ما يسمى بالشعب الإسرائيلي يعيش حالة التيه الثانية.
ومنهم، أي اليهود، من يعتبر أن الناطق باسم القسام، أبوعبيدة، أعاد”لعنة العقد الثامن” للواجهة، مع إشارته إليها بعد عملية طوفان الأقصى التي صدمت الإسرائيليين واعتبرت أكبر عملية عسكرية منفردة تستهدف الدولة العبرية منذ نشأتها.
وأكبر خسارة بشرية لها في يوم واحد، حيث قال إنه في قلب التقاليد اليهودية تحظى نبوءة تلمودية عمرها قرون بالتبجيل؛ وهي تحذر من لعنة العقد الثامن على الدولة اليهودية.