لقطات من مسلسل “النار بالنار” تثير جدلا واسعا لدى المشاهدين
Posted onAuthorهيئة التحريرComments Off on لقطات من مسلسل “النار بالنار” تثير جدلا واسعا لدى المشاهدين
من بين الأعمال العربية المشتركة التي برزت بشدة في الموسم الرمضاني الحالي جاء مسلسل “النار بالنار” الذي أثار تفاعلا واضحا عند الجمهور.
أثار هذا العمل اهتمام الكثير من المتابعين على الشاشات العربية بفضل أحداثه المثيرة والأداء المميز للفنانين، وإبداع الكاتب في دمج بعض الأحداث الواقعية المعاصرة مع أفكار مستوحاة من قصة “تاجر البندقية” لوليم شيكسبير.
ويتناول المسلسل قضية اللاجئين السوريين في لبنان وتفاعل اللبنانيين معهم، من خلال قصة مُدرِّسة سورية هربت من وطنها في فترة الحرب لتجد نفسها عالقة في إحدى حارات بيروت بمواجهة الواقع من أجل الحفاظ على العيش والاستمرار في مدينة لا تعرفها.
ومن بين أكثر المشاهد التي أثارت الجدل عند متابعي المسلسل كانت المواجهة الحامية التي دارت في الحلقة الخامسة بين كاريس بشار بدور “مريم” وجورج خباز بدور “عزيز” بعد غضب مريم التي استاءت جدا من لافتة رفعها عزيز في الشارع كتب عليها “يمنع تجوال السوريون بعد الساعة الثامنة مساء” لتقوم الممثلة بالتعليق ” بتنكتب سوريين مو سوريون يا مثقف يا فينيقي”.
وتحول هذا المشهد بسرعة إلى محل نقاش على العديد من وسائل التواصل الاجتماعي، إذ رأى الكثيرون “أنه عالج موضوع العنصرية التي يتعرض لها البعض”، فيما أشاد الكثيرون بالأداء المميز لكاريس بشار وجورج خباز في هذا المشهد.
ويعرض مسلسل “النار بالنار” على شاشة المؤسسة اللبنانية للإرسال انترناشونال ومنصة “شاهد” وعدد من الفضائيات العربية ، هو من بطولة عابد فهد، كاريس بشار وجورج خباز بالاشتراك مع زينة مكي، طارق تميم، طوني عيسى، ومجموعة من أبرز وجوه الدراما في سوريا ولبنان.
على الرغم من مرور ما يقرب من شهرين على انتهاء محاكمة آمبر هيرد، في قضية التشهير التي رفعها زوجها السابق، الفنان العالمي، جوني ديب، لكن على ما يبدو، فإن فصولها لم تنتهِ بعد. فعقب تسريب أكثر من 6000 وثيقة تم تقديمها من الطرفين لهيئة المحكمة، انكشفت أسرار كثيرة، وكان أبرزها تلك الوثائق التي تحدثت عن […]
ليس عيباً أن يحاكي الفن الواقع، أو حتى يتوحد معه، بل لا يجوز أن يتحول الفن إلى شكل شعبوي مجوف، بل يجب ان يحمل الرسالة كما هي بكل أمانة.. حتى وإن اعتبرها البعض الجاهز لاطلاق العنان لخطاب العفة التافه.. بل إن أكثر الناس خطاباً بالعفة أقربهم إلى الانحلال الأخلاقي. اليوم يتصدر الفيلم الفلسطيني الجريء (صالون […]