
لن ينفصل الدين عن الدولة في سوريا حتى تتحول المذاهب والأديان الباطنية إلى أديان علنية ، مفتوحة المصدر ، بكامل محتواها العقائدي وبالتفصيل الممل وبلا أي نقصان ، وأن يصبح الانتساب إليها مسموحا لكل الناس من مختلف الفئات العمرية وللجنسين
لن يقع المسلمون السنة بحفرة هذه الخديعة مرة أخرى .. لأنهم لا يريدون أن يكونوا الوحيدين الذين ينفصلون عن الدولة بينما تلتصق بها كل الأديان الباطنية سراً ..