علوم و تكنولوجيا

أمريكا تتنفس كذباً.. وقصة الهبوط على القمر هي الكذبة الكبرى

لم تعد هوليود ولا مصوريها أو مخرجيها في موقع احترام البشرية، خاصة بعدما اكتشف العالم أجمع أن هوليود هي من يؤسس لبروبوغندا الانتصارات الوهمية والكاذبة، للأمريكي الخارق خارج حدود وطنه باعتباره انتصاراً.

هذه الصورة هي لجزيرة ديفون الكندية، حيث الهبوط الأمريكي المزعوم على القمر!.. مجرد كذبة وضرب من ضروب الخيال وبعض من حرفية مصوري هوليود الجهنمية، التي تقيم حروباً وهمية وانتصارات قذرة على ضعفاء الأرض وفقرائها..

المهم بالأمر ما وقاله كبير مصممي المركبة الفضائية تشانغ 6 في الصين: أننا بحثنا في كل مكان، لكننا لم نجد الحوض الذي وطأت عليه قدم أبولو!

ونحن بدورنا نقول، كل ما يقال عن عظمة ما توصلت له أمريكا من تكنولوجيا مجرد دعايات وتكاذب وأوهام، ليس لها ما يحققها واقعاً.. وأن هزائم الأمريكان في السابق وما سيتبعها في الأيام أو الأشهر وبعض السنوات القادمة، ستظهر هشاشة كل المجتمعات القائمة على التكاذب وفي مقدمتها أمريكا.