الطفلة السورية شام البكور تفوز بلقب ‘تحدي القراءة العربي” وتتسلم الجائزة من الشيخ محمد بن راشد
Posted onAuthorهيئة التحريرComments Off on الطفلة السورية شام البكور تفوز بلقب ‘تحدي القراءة العربي” وتتسلم الجائزة من الشيخ محمد بن راشد
توج الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، اليوم، الطفلة السورية، شام البكور، بلقب “تحدي القراءة العربي” في موسمه السادس.
وتم ذلك خلال الحفل الختامي لتتويج بطل الدورة السادسة من “تحدي القراءة العربي” في دبي، الذي تنظمه «مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية»، بعد موسم استثنائي هو الأكبر في تاريخ التحدي الهادف إلى بناء جيل متمكن من القراءة والمعرفة وتعزيز مكانة اللغة العربية بوصفها لغة للعلوم والآداب والإنتاج المعرفي.
و حصلت الطفلة شام، وعمرها 7 سنوات وهي ابنة محافظة حلب، على لقب بطلة سورية في “تحدي القراءة العربي” في الخامس من يوليو الماضي ضمن منافسات التحدي الذي تقيمه دولة الإمارات بنسخته السادسة هذا العام، وتشارك فيه سورية لأول مرة. وقد نافست شام على اللقب على المستوى العربي 18 مشاركا يمثلون 18 دولة عربية.
وحظيت مشاركتها باهتمام عربي كبير لكونها أصغر متسابقة بالتحدي، وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي العديد من الفيديوهات للطفلة وهي تتحدث باللغة العربية الفصحى بطلاقة متميزة.
وتم اختيار المتأهلين إلى المرحلة النهائية من التحدي وفق معايير محددة عقب تصفيات تأهيلية إلكترونية متكاملة نفذتها لجان تحكيم “تحدي القراءة العربي”.
بقلم: عبد الكريم محمد سبحان من خلق الأسرار.. وصنع لها صندوقاً كاتماً محكماً.. وخلق طيراً للنار.. ومن الرماد المدفون وميضاً.. سبحانك أنت يا سر الأسرار.. سبحانك يا خالق الحزن سواداً كما خلقت من البهجة فرحاً.. ومن آية الشمس ضياء النهار. ومن ساعات الصباح عبيراً ندياً.. وترانيماً تغنيها الطيور.. وجموعاً من الغرباء الهائمين على وجوههم.. يحملون […]
شهدت مدينة طرابلس شمالي لبنان، الأحد، الاحتفال باليوم السنوي المعروف باسم “كرنفال الزامبو”. وهذا الاحتفال يعبر عن الفرحة باقتراب شهر الصوم، ويسبق بداية الصوم الكبير لدى الطوائف المسيحية التي تتبع التقويم الشرقي الذي يبدأ غدا الإثنين. ومن مختلف الطوائف، سار عشرات الشباب والفتيات، وقد طلوا أجسادهم باللون الأسود وارتدوا ألبسة من الريش، في شوارع المدينة، […]
بقلم: د. أحمد خليل الحماديللفنانين والشعراء نفسياتهم وأمزجتهم وطبائعهم الخاصة بهم حيث تحمل ميولهم الذاتية، بعيداً عن المزاج العام، لذا غالباً ما يكون إنتاجهم الفني او الشعري، يغرد خارج المزاج العام و رغبة الآخرين.. ومن هنا يكون تميزهم، فلو داروا في حلقة المألوف لما أبدعوا و لكان إنتاجهم مستهلك مكرر لا داعي له، او لكان […]
