بعضهم من توج ملكاً بغفلة من الزمن، بينما توج بعضهم الآخر لجمال صوفية لحظاته وجمال صوته، الذي تصل معه حد السلطنة والتحليق خارج حدود المسموح والممنوع.. إنه أديب الدايخ الذي ينقلك خارج أشيائك لتحلق شجناً.. شوقاً لكل من يستحق مشاعر شوقك.
المقالات ذات الصلة
نجمة لبنانية تهاجم رجال الدين وتعترف: عشت المساكنة مع رجل.. و10 آلاف دولار جعلت الممنوع مسموحا!
Posted on Author هيئة التحرير
قالت الفنانة اللبنانية، مايا دياب، إنها عاشت المساكنة مع رجل قبل زواجها منه، وإنها لا تعتبر هذه المسألة زنا، بل حرية شخصية. وأوضحت مايا دياب خلال استضافتها في برنامج “جعفر توك”: “عشت المساكنة قبل زواجي، لأنه كان من المهم التعرف على بعض، وقربنا من بعض، ومعرفة عادات بعضنا البعض”. وتابعت: “لذلك كان قرار الزواج صائب، […]
الشيخ زكريا أحمد.. خريج الأزهر وابن لأب حافظ القرآن.. أحد عمالقة الموسيقى العربية
Posted on Author هيئة التحرير
زكريا أحمد (6 يناير 1896 – 14 فبراير 1961)، موسيقي مصري. أحد عمالقة الموسيقى العربية، وُلد سنة 1896، لأبٍ حافظٍ للقرآن وهاوٍ لسماع التواشيح مما أكسب زكريا الحسّ الموسيقي؛ وأُمّه من أصل تركي. دخل الكتّاب، ثم درس بالأزهر، وذاع صيته بين زملائه قارئاً ومنشداً ذا صوت حسَن. درس زكريا الموسيقى على الشيخ درويش الحريري الذي […]