بل ما هي المفاجئة التي سيحملها معه لجمهوره وأنصاره؟، ففي العام ٢٠٠٦ كانت مفاجئة الصيد الثمين لساعر.. السؤال هذه المرة على ما يبدو ستجيب عليها الساعات القليلة القادمة..
ربما ستكون ما بين الظهر والعصر.. ليتحقق القسم الرباني ” والعصر إن الإنسان لفي خسر إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر “.