تداول ناشطون مقطع فيديو لطفل فلسطيني وهو يصرخ موجها كلماته لأحد الجنود الإسرائيليين المدججين قائلا: “هذه أرضي”، ما أثار ردود أفعال واسعة بين مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي.
ويذكر أن مكان الحادثة غير واضح، لكنها وقعت على الأغلب في إحدى مناطق الضفة الغربية.
وخير وزير إسرائيلي بارز الفلسطينيين قبل أيام، بين العيش ضمن دولة يهودية بحقوق منقوصة أو الهجرة أو القتل لمن أصر على المقاومة المسلحة، حيث زعم أنها خطة ستنهي الصراع الفلسطيني الاسرائيلي.
واعتبر أن هذا الأمر “سيوضح للجميع أن الواقع في الضفة الغربية لا رجوع فيه، وأن إسرائيل موجودة لتبقى وأن الحلم العربي بدولة في الضفة لم يعد قابلا للحياة”.