أثارت عارضة الأزياء والمدونة الأمريكية الشهيرة، جين ريفيرا، ضجة بنشرها صورا فاضحة بملابس سوداء غير محتشمة من أمام تابوت والدها خلال مراسيم جنازته.
وأرادت ريفيرا نيل أعجاب أكثر بهذه الصور، إلا أن الانتقادات وردود الفعل الغاضبة أجبرت الحسناء على حذف حسابها نهائيا من موقع “إنستغرام”، بعدما كان يحوي مئات الآلاف من المتابعين.
ونشرت ريفيرا الصور مصحوبا بتعليق “الفراشات تطير بعيدا، نم جيدا يا أبي، كنت صديقي المفضل. لم تعش حياتك عبثا”.
وقال زميلها إسحاق كاستيلو “جين كانت تحظى بشعبية كبيرة في المدينة، وكان والدها محترما، وحضر الكثيرون لوداعه. لكن سلوكها تسبب في حالة من الغضب حتى صديقاتها شعرن بالحرج من تصرفها”.