على ما يبدو أن أذر بيجان ستصبح اللعنة على الرئساء الذين وضعوا على القائمة السوداء.. فبعد رئيس الوزراء السلوفاكي روبرت فيتسو الذي تعرض لاغتيال بعد لقائه علييف بثلاثة أيام والرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي ورفاقة.. تقدم للمرتبة الأولى في القائمة، أو إذا شئت بات المطلوب رقم واحد الرئيس السوري بشار الأسد.
ولعل تقديم الدعوة الرسمية من قبل الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف لبشار الاسد لزيارة أذربيجان وتناول الدوندرومة الاذرية بالفستق الحلبي.. سيكون نمط آخر من الاغتيالات لا أكثر..
المهم بالأمر أن لعنة كنيدي الأمريكية، رحلت لتستقر عند علييف في أذربيجان، خاصة وأنها باتت تعتبر كعش الدبابير بالنسبة لنشاط أهل الشر، الذين يقول عنهم البعض بأجهزة المخابرات الدولية.. باعتبارهم الشر كله.
