عربي مجتمع

الحمير..تعود لتصارع التكنولوجيا على مكانتها الأزلية من لبنان

هذا المشهد ليس من بناة الخيال، أو مقطعاً من فيلم سينمائي، بل هذا هو واقع حال الشعب اللبناني من شمالة إلى جنوبه، الذي يعيش على أنقاذ الخراب والفساد والعصابات السياسية المستشرية فيه..

هذا الشعب الذي يعيش خارج الهويات الوطنية وحقوق المواطنة، لمصلحة التفاهمات والتوافقات الطائفية، التي تشبه العصور الوسطى الأوروبية..

لكن السؤال أين الشعب اللبناني باني الجسور الحضارية والثقافية مع كل ثقاقات العالم؟